الكرنب من الفصيلة الصليبية التي تحتوي على اللفت والفجل والكرنب وغيرها، وللكرنب عدة أنواع منها البحري، والأحمر، والأخضر، والملفوف الصيني.
ورغم أن ابوقراط كان يشيد بفوائده إلا أن الإغريق لم يحبوه، وقد قال عنه الشيخ الرئيس ابن سينا: انه ملين للأمعاء، ويضمد الجروح والقروح، ويكافح البثور والأورام، ويستخدم مع الحلبة في علاج النقرس، ويصفي الصوت، ويفيد من يعاني من اضطرابات في الكبد والطحال، والجلد.
وقد أشارت الدراسات الحديثة إلى أن الكرنب يحتوي على العناصر الغذائية التالية في كل 100جرام منه:
0,3 جرام مواد بروتينية - 6 جرامات مواد دسمة - 50 مللي فوسفور - 50 ملغ كالسيوم -1 مللي حديد - 80 مللي فيتامين «ج» - فيتامين «ب» - فيتامين «د» - فيتامين «ك» - كبريت - يود – نحاس- زرنيخ - حمض الليسين.
بشكل عام يعتبر الكرنب من الخضر المفيدة للجسم، والتي تقي وتعالج الكثير من الأمراض، فهو أحد الخضروات الأكثر احتواء على الفيتامينات والعناصر المعدنية، ويحوي عصيره مقداراً من فيتامين «ج» يفوق ما يحويه الليمون، إضافة إلى ذلك فهو يحتوي مقداراً كبيراً من فيتامينات «ب»، وهو غني بالكالسيوم والكبريت والبوتاسيوم، والكرنب من الخضروات النادرة التي تحتوي على الزرنيخ.
ولأن الكرنب صعب الهضم ينصح بمضغه جيداً وعدم الإكثار منه، لأنه يسبب الرياح والانتفاخ في الأمعاء، ويعد الكرنب الصغير الحجم والطازج أخف هضماً من الكبير الحجم.
وتنصح الإناث بتناول الكرنب من أجل الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي بمعدل أربع مرات في الأسبوع لكونه يحتوي على مواد تثبط مفعول المواد المسرطنة في الجسم.
كما ينصح من يعاني من الوزن الزائد بتناول الكرنب مع الكرفس والبصل الأخضر، إذ أن هذه الخضار تخفض الوزن دون أن تحدث اضطرابات في الجسم.
ورغم أن ابوقراط كان يشيد بفوائده إلا أن الإغريق لم يحبوه، وقد قال عنه الشيخ الرئيس ابن سينا: انه ملين للأمعاء، ويضمد الجروح والقروح، ويكافح البثور والأورام، ويستخدم مع الحلبة في علاج النقرس، ويصفي الصوت، ويفيد من يعاني من اضطرابات في الكبد والطحال، والجلد.
وقد أشارت الدراسات الحديثة إلى أن الكرنب يحتوي على العناصر الغذائية التالية في كل 100جرام منه:
0,3 جرام مواد بروتينية - 6 جرامات مواد دسمة - 50 مللي فوسفور - 50 ملغ كالسيوم -1 مللي حديد - 80 مللي فيتامين «ج» - فيتامين «ب» - فيتامين «د» - فيتامين «ك» - كبريت - يود – نحاس- زرنيخ - حمض الليسين.
ومن الأمراض التي يمكن للكرنب المساهمة في علاجها:
القرحة الهضمية - البدانة - ارتفاع الكولسترول - الأورام السرطانية مثل سرطان الثدي والمعدة والقولون - الأرق - اضطرابات الأمعاء - توتر الأعصاب - أمراض الروماتيزم - انحطاط القوى والشعور بالوهن العام والتعب المزمن - الدوالي - التسمم الكحولي - أمراض البرد - التهابات الحنجرة والبلعوم والجيوب - البواسير - ضربة الشمس - تضخم البروستاتا - حصى المسالك البولية- الدمامل والخراريج- التهاب المرارة- اضطرابات الطمث- السكري.بشكل عام يعتبر الكرنب من الخضر المفيدة للجسم، والتي تقي وتعالج الكثير من الأمراض، فهو أحد الخضروات الأكثر احتواء على الفيتامينات والعناصر المعدنية، ويحوي عصيره مقداراً من فيتامين «ج» يفوق ما يحويه الليمون، إضافة إلى ذلك فهو يحتوي مقداراً كبيراً من فيتامينات «ب»، وهو غني بالكالسيوم والكبريت والبوتاسيوم، والكرنب من الخضروات النادرة التي تحتوي على الزرنيخ.
ولأن الكرنب صعب الهضم ينصح بمضغه جيداً وعدم الإكثار منه، لأنه يسبب الرياح والانتفاخ في الأمعاء، ويعد الكرنب الصغير الحجم والطازج أخف هضماً من الكبير الحجم.
وتنصح الإناث بتناول الكرنب من أجل الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي بمعدل أربع مرات في الأسبوع لكونه يحتوي على مواد تثبط مفعول المواد المسرطنة في الجسم.
كما ينصح من يعاني من الوزن الزائد بتناول الكرنب مع الكرفس والبصل الأخضر، إذ أن هذه الخضار تخفض الوزن دون أن تحدث اضطرابات في الجسم.