نظرية جديدة لعلاج أمراض السكر والضغط والسرطان والسمنة وغيرها من أمراض العصر، لكن دون استخدام عقاقير وأدوية كيميائية، وذلك عن طريق الطريقة الجديدة التي تعتمد على إعادة بناء الجسم وتحسين أسلوب الحياة
وقد دقت دراسة طبية ناقوس الخطر من أن تبني نمط حياة غير صحي ترتفع فيه نسبة إستهلاك الدهون المشبعة مع عدم الانتظام فى ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى التعرض لمصادرالتلوث الكيميائي يعد أحد الاسباب الرئيسية وراء الإصابة بأغلب أنواع السرطان.
وتوصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى أن تغيير نمط الحياة وتبني نمطاً صحياً يخفض من فرص الاصابة بالسرطان بنسبة 50%.
وكشف الباحثون بجامعة "واشنطن" الأمريكية أن ممارسة الرياضة بإنتظام مع إتباع نظام غذائي متوازن يعمل على تخفيض بصورة ملحوظة فرص الإصابة بالسرطان وظهور حالات جديدة في الولايات المتحدة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشير فيه الأبحاث أن التدخين مسئول عن 20% من زيادة فى معدلات الإصابة بالسرطان خاصةً سرطان الرئة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
كما أظهرت الأبحاث التي أجريت بجامعة "واشنطن" الأمريكية أن الضوابط الصحية الواجب إتخاذها للوقاية من فرص الإصابة بالسرطان تشمل الاقلاع عن التدخين تقليل معدلات إستهلاك الكحوليات، بالإضافة إلى فقدان الكيلوجرامات الزائدة وممارسة الرياضة بصورة منتظمة وكلها عوامل وسمات للحياة العصرية التي باتت تشكل عبأ كبيراً على صحة الإنسان.
ويعد مرض السرطان من أشد وأخطر الأمراض التي يخشاها الكثيرون حول العالم خاصةً في الدول الصناعية المتقدمة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تكشف فيه الأبحاث الطبية الحديثة أن عامل التلوث مسئول عن مضاعفة بمعدل عشرة أضعاف فرص الإصابة بالسرطان
وفي هذ الصدد، أوضح العلماء أن هذا أسلوب يعتمد على إعادة بناء الجسم وتحسين أسلوب الحياة ليعود لأحسن حالاته لمقاومة الأمراض عن طريق الفيتامينات والأغذية والأملاح المعدنية والأطعمة نصف المطهوة.
وينجح في الوقاية والشفاء من أمراض كثيرة مثل السرطان, فهناك مرضي قد شفوا تماماً عن طريق تحسين أسلوب الحياة وبدون تعريضهم للاشعاع أو العلاج الكيميائي بعد إجرائهم العمليات الجراحية لاستئصال المرض, صحيح أن تلوث الماء والهواء والأغذية يساهم بشكل كبير في انتشار المرض ولكن لابد من تطهير أجسامنا من الداخل أولا حتي يمكننا مقاومة وعلاج الأمراض.
وعن زيادة عدد الأطفال المصابين بهذا المرض, أوضح يونج أنه يرجع أيضاً إلى أسلوب الآباء الخاطئ مع أبنائهم فهم يدمرون صحتهم بتلك الوجبات السريعة وأكياس البطاطس المقلية والحلوي الغنية بمكسبات الطعم واللون، وحتي الجنين في بطن أمه لم ترحمه أمه، وذلك عن طريق تناولها للأغذية غير الصحية التي تسبب له الأمراض قبل الخروج إلى الحياة.
أما أسباب الزيادة الشرسة في العالم في مرض السرطان بالذات فيرجعها يونج إلى زيادة الأغذية الحمضية التي نتناولها والعادات الخاطئة, فمثلاً التدخين, على حد قوله ـ يسبب سرطان الرئة, وتناول اللحوم بكثرة مسئول عن سرطان القولون والمعدة, والزيادة في تناول السكريات تسبب سرطان البروتستاتا والمخ والثدي وهكذا فإن الطعام غير الصحي هو المسئول الأول عن أمراض السرطان.
وقال يونج إن النظرية التي أتحدث عنها هى أن الدم في الجسم يجب أن يكون له مقياس مثالي من الحمضيات والقلويات, وحتي يعيش الجسم معافي من الأمراض لابد أن يتغلب الجزء القلوي على الحمضي, فمثلا إذا كانت لدينا سمكة مصابة داخل حوض مياه هل نعالج السمكة أم نعالج المياه أولاً! كذلك أجسامنا لابد أن نعالج الدم الذي يغذي هذا الجسم حتي يحيا بدون أمراض.
ويتحقق ذلك عن طريق الامتناع تماماً عن تناول الوجبات السريعة الغنية بالحمضيات, ولابد من تناول الخضراوات الطازجة ذات اللون الأخضر، مثل البروكلي والكوسة والفاصوليا والسبانخ والبقدونس والجرجير والفجل والخس والكرفس والخيار والأفوكادو وأيضاً الخضراوات الملونة، مثل الفلفل بألوانه والجزر والبصل وغيرها, على أن تتناول هذه الخضراوات غير مطهوة أو نصف مطهوة..
فالطهو الزائد يفقد الطعام فيتاميناته الحية التي تعطي للجسم الطاقة اللازمة لمقاومة الأمراض, وإذا كان لابد من إضافة الزيوت فيمكن استخدامها ولكن بدون تسخين أو غلي أي تستخدم بعد الطهو وليس في أثنائه وأفضل تلك الزيوت هو زيت الزيتون والسمسم والزيت الحار ويجب أن يكون تناول الخضراوات يومياً والتنويع فيها, فالخضراوات غنية بمادة "الكلوروفيل" المسئولة عن بناء الدم الصحي.
مطلوب أيضاً تنظيم مواعيد تناول الطعام حتي يقوم الجسم بعملية التمثيل الغذائي السليم ولابد أيضاً من شرب المياه من2 إلى 4 لترات يومياً للتخلص من السموم, وننصح بغلي المياه وتبريدها قبل الشرب إذا لم تتوافر فلاتر للتعقيم, وممارسة الرياضة يومياً لمدة نصف ساعة على الأقل مع تعمد العرق, فالجسم الذي لايعرق لايتخلص من سمومه.
مشاهدة الفيديو يشجعك على تناول الفواكه و الخضراوات 6 اطعمة للوقاية من امراض السرطان
وقد دقت دراسة طبية ناقوس الخطر من أن تبني نمط حياة غير صحي ترتفع فيه نسبة إستهلاك الدهون المشبعة مع عدم الانتظام فى ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى التعرض لمصادرالتلوث الكيميائي يعد أحد الاسباب الرئيسية وراء الإصابة بأغلب أنواع السرطان.
وتوصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى أن تغيير نمط الحياة وتبني نمطاً صحياً يخفض من فرص الاصابة بالسرطان بنسبة 50%.
وكشف الباحثون بجامعة "واشنطن" الأمريكية أن ممارسة الرياضة بإنتظام مع إتباع نظام غذائي متوازن يعمل على تخفيض بصورة ملحوظة فرص الإصابة بالسرطان وظهور حالات جديدة في الولايات المتحدة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشير فيه الأبحاث أن التدخين مسئول عن 20% من زيادة فى معدلات الإصابة بالسرطان خاصةً سرطان الرئة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
كما أظهرت الأبحاث التي أجريت بجامعة "واشنطن" الأمريكية أن الضوابط الصحية الواجب إتخاذها للوقاية من فرص الإصابة بالسرطان تشمل الاقلاع عن التدخين تقليل معدلات إستهلاك الكحوليات، بالإضافة إلى فقدان الكيلوجرامات الزائدة وممارسة الرياضة بصورة منتظمة وكلها عوامل وسمات للحياة العصرية التي باتت تشكل عبأ كبيراً على صحة الإنسان.
ويعد مرض السرطان من أشد وأخطر الأمراض التي يخشاها الكثيرون حول العالم خاصةً في الدول الصناعية المتقدمة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تكشف فيه الأبحاث الطبية الحديثة أن عامل التلوث مسئول عن مضاعفة بمعدل عشرة أضعاف فرص الإصابة بالسرطان
وفي هذ الصدد، أوضح العلماء أن هذا أسلوب يعتمد على إعادة بناء الجسم وتحسين أسلوب الحياة ليعود لأحسن حالاته لمقاومة الأمراض عن طريق الفيتامينات والأغذية والأملاح المعدنية والأطعمة نصف المطهوة.
وينجح في الوقاية والشفاء من أمراض كثيرة مثل السرطان, فهناك مرضي قد شفوا تماماً عن طريق تحسين أسلوب الحياة وبدون تعريضهم للاشعاع أو العلاج الكيميائي بعد إجرائهم العمليات الجراحية لاستئصال المرض, صحيح أن تلوث الماء والهواء والأغذية يساهم بشكل كبير في انتشار المرض ولكن لابد من تطهير أجسامنا من الداخل أولا حتي يمكننا مقاومة وعلاج الأمراض.
وعن زيادة عدد الأطفال المصابين بهذا المرض, أوضح يونج أنه يرجع أيضاً إلى أسلوب الآباء الخاطئ مع أبنائهم فهم يدمرون صحتهم بتلك الوجبات السريعة وأكياس البطاطس المقلية والحلوي الغنية بمكسبات الطعم واللون، وحتي الجنين في بطن أمه لم ترحمه أمه، وذلك عن طريق تناولها للأغذية غير الصحية التي تسبب له الأمراض قبل الخروج إلى الحياة.
أما أسباب الزيادة الشرسة في العالم في مرض السرطان بالذات فيرجعها يونج إلى زيادة الأغذية الحمضية التي نتناولها والعادات الخاطئة, فمثلاً التدخين, على حد قوله ـ يسبب سرطان الرئة, وتناول اللحوم بكثرة مسئول عن سرطان القولون والمعدة, والزيادة في تناول السكريات تسبب سرطان البروتستاتا والمخ والثدي وهكذا فإن الطعام غير الصحي هو المسئول الأول عن أمراض السرطان.
وقال يونج إن النظرية التي أتحدث عنها هى أن الدم في الجسم يجب أن يكون له مقياس مثالي من الحمضيات والقلويات, وحتي يعيش الجسم معافي من الأمراض لابد أن يتغلب الجزء القلوي على الحمضي, فمثلا إذا كانت لدينا سمكة مصابة داخل حوض مياه هل نعالج السمكة أم نعالج المياه أولاً! كذلك أجسامنا لابد أن نعالج الدم الذي يغذي هذا الجسم حتي يحيا بدون أمراض.
ويتحقق ذلك عن طريق الامتناع تماماً عن تناول الوجبات السريعة الغنية بالحمضيات, ولابد من تناول الخضراوات الطازجة ذات اللون الأخضر، مثل البروكلي والكوسة والفاصوليا والسبانخ والبقدونس والجرجير والفجل والخس والكرفس والخيار والأفوكادو وأيضاً الخضراوات الملونة، مثل الفلفل بألوانه والجزر والبصل وغيرها, على أن تتناول هذه الخضراوات غير مطهوة أو نصف مطهوة..
فالطهو الزائد يفقد الطعام فيتاميناته الحية التي تعطي للجسم الطاقة اللازمة لمقاومة الأمراض, وإذا كان لابد من إضافة الزيوت فيمكن استخدامها ولكن بدون تسخين أو غلي أي تستخدم بعد الطهو وليس في أثنائه وأفضل تلك الزيوت هو زيت الزيتون والسمسم والزيت الحار ويجب أن يكون تناول الخضراوات يومياً والتنويع فيها, فالخضراوات غنية بمادة "الكلوروفيل" المسئولة عن بناء الدم الصحي.
مطلوب أيضاً تنظيم مواعيد تناول الطعام حتي يقوم الجسم بعملية التمثيل الغذائي السليم ولابد أيضاً من شرب المياه من2 إلى 4 لترات يومياً للتخلص من السموم, وننصح بغلي المياه وتبريدها قبل الشرب إذا لم تتوافر فلاتر للتعقيم, وممارسة الرياضة يومياً لمدة نصف ساعة على الأقل مع تعمد العرق, فالجسم الذي لايعرق لايتخلص من سمومه.
مشاهدة الفيديو يشجعك على تناول الفواكه و الخضراوات 6 اطعمة للوقاية من امراض السرطان