بيكربونات الصوديوم كربونات الصوديوم، وتسمّى أيضاً صودا الخبز، وهي عبارة عن مادة أساسية لجميع البيوت، وتدخل في إعداد الكثير من الأطعمة والوجبات كمكون أساسي، وغير مكلفة أبداً، وإضافةً لذلك كله تمنح الجسم العديد من الفوائد الصحيّة المهمة للروتين الصحي للجسم، وسوف نتناول فيما يلي أبرز هذه الفوائد له
والتي تتضمن ما يلي. فوائد بيكربونات الصوديوم :
مفيدة للأسنان: يساعد على الحصول على أسنان ناصعة البياض، وبذلك يمكن استخدامه بدلاً من معجون الأسنان، أو إضافة القليل من منها إلى المعجون، والتي تساعد على إزالة البقع البنية عن الأسنان وبالتالي تبييضها، كما يمكن استخدمها كغسول للفم؛ بإحضار ملعقة من بيكربونات الصوديوم ووضعها داخل كوب من الماء والمضمضة بالمحلول الناتج.
شعر لامع ونظيف: فيؤدي الاستخدام المتكرر لمنتجات الشعر تحديداً الغنية بالمواد الكيميائية، إلى تراكمها في الشعر، وبدورها تؤثر على شكله ولونه وتألقه؛ فملعقة من الصودا الممزوجة مع الشامبو تساعد على استعادة صحة الشعر، بتدليكه جيداً وشطفه.
تهدئة تهيج الجلد: تعتبر مرهماً طبيعياً يساعد على إزالة وتخفيف التهيجات الجلدية، كما يقضي على الحكة الناتجة عن الحرارة أو لدغات الحشرات، بإحضار كمية منها ومزجها مع كمية مناسبة من الماء؛ لتشكل معجوناً، يوضع على المناطق الجلدية المصابة بمشكلة معينة، وتركه حتى يجف.
تحييد الأحماض: تحتوي على مجموعة من المواد ذات الخصائص القلوية التي تخفف من حرقة المعدة، أو عسر العملية الهضمية، الناتجة عن تناول أطعمة غنية بالأحماض كالسكّريات واللحوم والألبان إضافةً للمشروبات الغنيّة بالكافيين، ويمكن تحقيق ذلك بتناول كوب من بيكربونات الصوديوم الممزوجة بالماء، (ملعقة صغيرة من الأول ونصف كوب من الثاني)؛ حتى يساعد المحلول الناتج على تنظيم معدل الحموضة.
محاربة الأمراض: تحديداً الناتجة عن الأحماض المتراكمة في الجسم، والتي تؤدي إلى الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة، أبرزها الالتهابات المفصلية وأنواع متعددة من السرطان، بحيث تساعد قلوية الكربونات على تعزيز جهاز المناعة والوقاية من السرطان.
مهمة لمرض الكلى: فأثبتت دراسة قام بها مستشفى لندن الملكي أنّ تناول جرعة مناسبة من بيكربونات الصوديوم يساعد مرضى الكلى تحديداً المزمن على التخلص من عبء غسيل الكلى، كما أثبتت بأنّها تبطئ من تقدم الأعراض والحالة المرضية بشكلٍ كبير مقارنةٍ بالأشخاص الذين يتمّ علاجهم دون أن يتناولوا من الكربونات، حيث تكون نسبة تطوّر المرض عند الأشخاص الأخيرين 45%.
والجدير بذكره هنا أنّ الإفراط في تناول بيكربونات الصوديوم يعود على الجسم بالكثير من الآثار والجوانب السلبية، أبرزها جفاف الخلايا الجلدية وانتفاخها، والإصابة بالغثيان والعطش الشديد، ووجع الرأس وارتفاع معدل ضغط الدم، إضافةً إلى القيء وآلام شديدة في المعدة؛ لذلك يجب أخذ هذه الأمور بعين الاعتبار.
مفيدة للأسنان: يساعد على الحصول على أسنان ناصعة البياض، وبذلك يمكن استخدامه بدلاً من معجون الأسنان، أو إضافة القليل من منها إلى المعجون، والتي تساعد على إزالة البقع البنية عن الأسنان وبالتالي تبييضها، كما يمكن استخدمها كغسول للفم؛ بإحضار ملعقة من بيكربونات الصوديوم ووضعها داخل كوب من الماء والمضمضة بالمحلول الناتج.
شعر لامع ونظيف: فيؤدي الاستخدام المتكرر لمنتجات الشعر تحديداً الغنية بالمواد الكيميائية، إلى تراكمها في الشعر، وبدورها تؤثر على شكله ولونه وتألقه؛ فملعقة من الصودا الممزوجة مع الشامبو تساعد على استعادة صحة الشعر، بتدليكه جيداً وشطفه.
تهدئة تهيج الجلد: تعتبر مرهماً طبيعياً يساعد على إزالة وتخفيف التهيجات الجلدية، كما يقضي على الحكة الناتجة عن الحرارة أو لدغات الحشرات، بإحضار كمية منها ومزجها مع كمية مناسبة من الماء؛ لتشكل معجوناً، يوضع على المناطق الجلدية المصابة بمشكلة معينة، وتركه حتى يجف.
تحييد الأحماض: تحتوي على مجموعة من المواد ذات الخصائص القلوية التي تخفف من حرقة المعدة، أو عسر العملية الهضمية، الناتجة عن تناول أطعمة غنية بالأحماض كالسكّريات واللحوم والألبان إضافةً للمشروبات الغنيّة بالكافيين، ويمكن تحقيق ذلك بتناول كوب من بيكربونات الصوديوم الممزوجة بالماء، (ملعقة صغيرة من الأول ونصف كوب من الثاني)؛ حتى يساعد المحلول الناتج على تنظيم معدل الحموضة.
محاربة الأمراض: تحديداً الناتجة عن الأحماض المتراكمة في الجسم، والتي تؤدي إلى الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة، أبرزها الالتهابات المفصلية وأنواع متعددة من السرطان، بحيث تساعد قلوية الكربونات على تعزيز جهاز المناعة والوقاية من السرطان.
مهمة لمرض الكلى: فأثبتت دراسة قام بها مستشفى لندن الملكي أنّ تناول جرعة مناسبة من بيكربونات الصوديوم يساعد مرضى الكلى تحديداً المزمن على التخلص من عبء غسيل الكلى، كما أثبتت بأنّها تبطئ من تقدم الأعراض والحالة المرضية بشكلٍ كبير مقارنةٍ بالأشخاص الذين يتمّ علاجهم دون أن يتناولوا من الكربونات، حيث تكون نسبة تطوّر المرض عند الأشخاص الأخيرين 45%.
والجدير بذكره هنا أنّ الإفراط في تناول بيكربونات الصوديوم يعود على الجسم بالكثير من الآثار والجوانب السلبية، أبرزها جفاف الخلايا الجلدية وانتفاخها، والإصابة بالغثيان والعطش الشديد، ووجع الرأس وارتفاع معدل ضغط الدم، إضافةً إلى القيء وآلام شديدة في المعدة؛ لذلك يجب أخذ هذه الأمور بعين الاعتبار.
