زيت السمك
يحتوي زيت السّمك على نوعين من أنواع الأحماض الدّهنيّة أوميغا-3 (بالإنجليزيّة: Omega-3 fatty acids)، هما (بالإنجليزيّة: Docosahexaenoic acid (DHA) و Icosapentaenoic acid (EPA))، وقد وُجد أنّ تناول الأحماض الدهنيّة أوميغا-3 يمنح الكثير من الفوائد الصحيّة للإنسان، حيث وُجد أنّ تناولها يُخفّض من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المُزمنة، كما وُجد أنّ نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض أقلّ في البلدان الأكثر تناولاً للأسماك، ويُنصح بتناول الأسماك الدّهنية مرتين أسبوعيّاً، حيث يُعتبر الطّعام هو أفضل مصدر للحصول على الأحماض الدّهنيّة أوميغا-3، ولكن يُمكن أيضاً الحصول عليها من المُكمّلات الغذائيّة، وبناء على ذلك يعمد الكثيرون لتناول كبسولات زيت السّمك كمُكّمل غذائيّ، وسيتمّ في هذا المقال الحديث عن هذه الكبسولات وفوائدها الصحيّة.
فوائد كبسولات زيت السّمك
قد يعمد الفرد إلى تناول كبسولات زيت السّمك للحصول على فوائدها بدلاً من الالتزام بتناول السّمك بشكلٍ منتظم، وفيما يأتي بعض الفوائد الصحيّة لزيت السّمك:
وجدت الأبحاث العلميّة أنّ تناول الأحماض الدّهنية أوميغا-3 يخفّف من الحالة الالتهابيّة ومن خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسّرطان والتهاب المفاصل.
وجدت العديد من الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك أو الأوميغا-3، من الأسماك الدّهنيّة أو الكبسولات يُخفّض من مستوى الدّهون الثلاثيّة عند الأشخاص المصابين بارتفاعها، وخاصّة في حالات ارتفاعها الشّديد، وقد وافقت المُؤسّسة العامّة للغذاء والدّواء على أحد منتجات زيت السّمك كعلاج لخفض مستوى الدّهون الثلاثيّة، ولكن في المقابل وجدت دراسة صغيرة أنّ تناول زيت السّمك يوميّاً لمدّة 8 أسابيع من قبل المراهقين لا يُخفّض من مستوى الدّهون الثلاثيّة.
خفض خطر إعادة انغلاق الشرايين بعد عمليّات القسطرة، وذلك في حال تمّ تناوله لمدّة 3 أٍسابيع قبل العمليّة وشهر بعدها.
خفض خطر موت القلب المفاجئ في الأشخاص المصابين بأمراض القلب.
خفض خطر الإجهاض لدى النّساء المُصابات باختلال المناعة الذاتيّة المعروف بمتلازمة أضداد الشحوم الفوسفوريّة (بالإنجليزيّة: Antiphospholipid syndrome).
تحسين حالات الأطفال المُصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط النّشاط (بالإنجليزيّة: Attention deficit hyperactivity disorder).
تحسين أعراض الاكتئاب في الأشخاص المصابين باضطراب ثنائي القطب (بالإنجليزيّة: Bipolar disorder) عند تناوله مع علاجاته التّقليديّة.
يُمكن أن يُساهم تناول زيت السّمك بجُرعات عالية في تخفيف خسارة الوزن في مرضى السّرطان، ويعزي بعض الباحثون هذا التأثير إلى دور زيت السّمك في خفض الاكتئاب المُصاحب للمرض وتحسين المزاج، وبالتّالي تحسين الشّهيّة.
المُساهمة في خفض فُرصة إعادة انغلاق طعم مجازة الشريان التاجي (بالإنجليزيّة: Coronary artery bypass graft) بعد جراحة الفتح الجانبي (التحويل) في مجراه.
منع ارتفاع ضغط الدّم وتضرّر الكلى الذي قد يُرافق تناول عقار السيكلوسبورين (بالإنجليزيّة: Cyclosporine) الذي يوصف بعد عمليّات زراعة الأعضاء.
تحسين بعض أعراض خلل الأداء التنمويّ (بالإنجليزيّة: Developmental coordination disorder) عند الأطفال في عمر 5-12 سنة عند تناول مزيج من زيت السّمك (80%) وزيت زهرة الربيع (بالإنجليزيّة: Evening promise oil).
خفض آلام الدّورة الشّهريّة وفرصة تناول الأدوية المُسكّنة.
خفض خطر الإصابة بسرطان بطانة الرّحم.
خفض خطر الإصابة بفشل عضلة القلب.
يُمكن أن يُخفّض تناول زيت السمك من مستوى الدّهون الثلاثيّة والكوليسترول الكلّي في الأشخاص المصابين بارتفاع مستواه نتيجة لتناول أدوية مرض نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزيّة: AIDS)، إلّا أنّ نتائج الأبحاث العلميّة تختلف في هذا التّاثير.[٤]
الحفاظ على وظائف الكلى وخفض ارتفاع ضغط الدّم بعيد المدى الذي يتبع عمليّة زراعة القلب.
المساهمة في خفض ضغط الدّم في الأشخاص المصابين بارتفاعه، ودعم عمل بعض أدوية ارتفاع ضغط الدّم، ولكنّه قد لا يُؤثّر في حالات ارتفاع ضغط الدّم غير المُسيطر عليه على الرّغم من تناول الأدوية.
المساهمة في الحفاظ على وظائف الكلى في الأشخاص المصابين باعتلال الكلى بالجلوبيولين المناعي A (بالإنجليزيّة: IgA nephropathy) عند تناوله لفترات طويلة وبجرعات عالية، كما أنّه فعّال في الأشخاص الذين تكون نسبة البروتين في البول لديهم عالية.
وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول الأحماض الدّهنية أوميغا-3 يُحسّن من مستوى الكالسيوم في الجسم ومن قوة العظام، على الرّغم من أنّ نتئاج الدّراسات لم تكن جميعها إيجابيّة،[٣] كما تقترح البحوث أنّ تناول زيت السّمك وحده أو مع الكالسيوم وزيت زهرة الرّبيع يساهم في خفض خسارة العظم وتحسين كتلته في عظم الفخذ والعمود الفقريّ في كبار السّن المصابين بهشاشة العظام.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يمنع الإصابة بمرض الذّهان الكامل (بالإنجليزيّة: Psychosis) في المراهقين والبالغين صغار السّن الذين لديهم أعراض بسيطة للمرض.
تحسين أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزيّة: Rheumatoid arthritis).
تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول زيت السّمك يمنع الإصابة بمرض الزهايمر، ولكن لم يُوجد له تأثير في الأشخاص المصابين بالمرض.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يٌحسّن من بعض أعراض الرّبو، ولكنّ تختلف نتئاج البحوث في هذا التّاثير.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يخفّض من فرط الحركة في الأطفال المُصابين بالتّوحد، في حين تقترح دراسات أُخرى عدم وجود هذا التّأثير.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يُخفّض من خطر الإصابة ببعض أنواع السّرطان، مثل سرطان الفم والبلعوم والمريء والقولون والثّدي والمبيض والبروستاتا، ولكن تعارضت بعض نتائج الدّراسات الأخرى.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول بعض أنواع كبسولات زيت السّمك لمدّة 12 شهر يُحسّن الذّاكرة في الأشخاص المصابين ببعض أنواع الخلل الإدراكي.
وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول بعض أنواع كبسولات زيت السّمك يخفّض من فرصة انتكاس مرضى كرون (بالإنجليزيّة: Crohn's disease) المتشافيين، في حين وجدت دراسات أخرى أنّه لا يمتلك هذا التّأثير.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يساهم في تحسين وظائف الرّئة في الأشخاص المصابين بالتّليّف الكيسي (بالإنجليزيّة: Cystic fibrosis)، ولكن يحتاج هذا التّأثير إلى المزيد من البحث العلميّ.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك مع أدوية الاكتئاب يحسّن من أعراض الاكتئاب.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يُخفّض من فرصة الإصابة بجفاف العينين في النّساء.
وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يُحسّن من الرّؤية الليليّة في الأطفال المصابين باضطراب عسر القراءة (بالإنجليزيّة: Dyslexia).
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يخفّض من مستوى الكوليسترول السّيء (بالإنجليزيّة: LDL) والدّهون الثلاثيّة، ويرفع من مستوى الكوليسترول الجيّد (بالإنجليزيّة: HDL)، في حين تتعارض مع ذلك نتائج دراسات أخرى.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يُحسّن من أعراض الانتفاخ والالتهاب في الأشخاص المصابين بالفشل الكلويّ.
تقترح بعض الدّراسات أن تناول زيت السّمك يوميّاً لمدّة 10 أسابيع يُقلّل من نوبات التشنّج في الأِخاص المصابين بالصّرع المقاوم للأدوية
تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول زيت السّمك يمنع من تطوّر حالة ما قبل السّكري إلى السّكري من النّوع الثاني.
وجدت بعض الأبحاث أنّ تناول زيت السّمك أثناء الحمل يُحسّن من النّمو والتطوّر الذهنيّ لدى الأطفال.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يحسّن من خسارة الوزن ويُخفّض من مستوى سكّر الدّم في الأشخاص المصابين بزيادة الوزن وارتفاع ضغط الدّم.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول كبسولات زيت السّمك يُحسّن من بعض الأعراض في الأطفال المصابين بالبيلة الفينيليّة الكيتونيّة (بالإنجليزيّة: Phenylketonuria).
تقترح بعض الدلائل العلميّة أنّ تناول زيت السّمك أثناء الحمل يُخفّض من احتماليّة الولادة المُبكّرة.
تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول زيت السّمك يُخفّف من حدّة الألم في الأشخاص المصابين بمرض فقر الدّم المنجلي (بالإنجليزيّة: Sickle cell disease).
وجدت بعض الدّراسات الأوليّة أنّ حبوب زيت السّمك تُحسّن من بعض أعراض مرض الذّئبة الحمراء (بالإنجليزيّة: Systemic lupus e
rythematosus).
ما هي الجرعة المناسبة من زيت السمك؟
تم استعمال العديد من جرعات زيت السمك في البحوث العلميّة بأمان بحسب الحالات التي تمّت دراستها، حيث اختلفت الجرعات بحسب الحالة، ولكن بشكل عام يجب أن لا يتمّ تناول جرعة تتجاوز 3 جم من زيت السّمك دون استشارة الطّبيب والحصول على موافقته.
يحتوي زيت السّمك على نوعين من أنواع الأحماض الدّهنيّة أوميغا-3 (بالإنجليزيّة: Omega-3 fatty acids)، هما (بالإنجليزيّة: Docosahexaenoic acid (DHA) و Icosapentaenoic acid (EPA))، وقد وُجد أنّ تناول الأحماض الدهنيّة أوميغا-3 يمنح الكثير من الفوائد الصحيّة للإنسان، حيث وُجد أنّ تناولها يُخفّض من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المُزمنة، كما وُجد أنّ نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض أقلّ في البلدان الأكثر تناولاً للأسماك، ويُنصح بتناول الأسماك الدّهنية مرتين أسبوعيّاً، حيث يُعتبر الطّعام هو أفضل مصدر للحصول على الأحماض الدّهنيّة أوميغا-3، ولكن يُمكن أيضاً الحصول عليها من المُكمّلات الغذائيّة، وبناء على ذلك يعمد الكثيرون لتناول كبسولات زيت السّمك كمُكّمل غذائيّ، وسيتمّ في هذا المقال الحديث عن هذه الكبسولات وفوائدها الصحيّة.
فوائد كبسولات زيت السّمك
قد يعمد الفرد إلى تناول كبسولات زيت السّمك للحصول على فوائدها بدلاً من الالتزام بتناول السّمك بشكلٍ منتظم، وفيما يأتي بعض الفوائد الصحيّة لزيت السّمك:
وجدت الأبحاث العلميّة أنّ تناول الأحماض الدّهنية أوميغا-3 يخفّف من الحالة الالتهابيّة ومن خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسّرطان والتهاب المفاصل.
وجدت العديد من الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك أو الأوميغا-3، من الأسماك الدّهنيّة أو الكبسولات يُخفّض من مستوى الدّهون الثلاثيّة عند الأشخاص المصابين بارتفاعها، وخاصّة في حالات ارتفاعها الشّديد، وقد وافقت المُؤسّسة العامّة للغذاء والدّواء على أحد منتجات زيت السّمك كعلاج لخفض مستوى الدّهون الثلاثيّة، ولكن في المقابل وجدت دراسة صغيرة أنّ تناول زيت السّمك يوميّاً لمدّة 8 أسابيع من قبل المراهقين لا يُخفّض من مستوى الدّهون الثلاثيّة.
خفض خطر إعادة انغلاق الشرايين بعد عمليّات القسطرة، وذلك في حال تمّ تناوله لمدّة 3 أٍسابيع قبل العمليّة وشهر بعدها.
خفض خطر موت القلب المفاجئ في الأشخاص المصابين بأمراض القلب.
خفض خطر الإجهاض لدى النّساء المُصابات باختلال المناعة الذاتيّة المعروف بمتلازمة أضداد الشحوم الفوسفوريّة (بالإنجليزيّة: Antiphospholipid syndrome).
تحسين حالات الأطفال المُصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط النّشاط (بالإنجليزيّة: Attention deficit hyperactivity disorder).
تحسين أعراض الاكتئاب في الأشخاص المصابين باضطراب ثنائي القطب (بالإنجليزيّة: Bipolar disorder) عند تناوله مع علاجاته التّقليديّة.
يُمكن أن يُساهم تناول زيت السّمك بجُرعات عالية في تخفيف خسارة الوزن في مرضى السّرطان، ويعزي بعض الباحثون هذا التأثير إلى دور زيت السّمك في خفض الاكتئاب المُصاحب للمرض وتحسين المزاج، وبالتّالي تحسين الشّهيّة.
المُساهمة في خفض فُرصة إعادة انغلاق طعم مجازة الشريان التاجي (بالإنجليزيّة: Coronary artery bypass graft) بعد جراحة الفتح الجانبي (التحويل) في مجراه.
منع ارتفاع ضغط الدّم وتضرّر الكلى الذي قد يُرافق تناول عقار السيكلوسبورين (بالإنجليزيّة: Cyclosporine) الذي يوصف بعد عمليّات زراعة الأعضاء.
تحسين بعض أعراض خلل الأداء التنمويّ (بالإنجليزيّة: Developmental coordination disorder) عند الأطفال في عمر 5-12 سنة عند تناول مزيج من زيت السّمك (80%) وزيت زهرة الربيع (بالإنجليزيّة: Evening promise oil).
خفض آلام الدّورة الشّهريّة وفرصة تناول الأدوية المُسكّنة.
خفض خطر الإصابة بسرطان بطانة الرّحم.
خفض خطر الإصابة بفشل عضلة القلب.
يُمكن أن يُخفّض تناول زيت السمك من مستوى الدّهون الثلاثيّة والكوليسترول الكلّي في الأشخاص المصابين بارتفاع مستواه نتيجة لتناول أدوية مرض نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزيّة: AIDS)، إلّا أنّ نتائج الأبحاث العلميّة تختلف في هذا التّاثير.[٤]
الحفاظ على وظائف الكلى وخفض ارتفاع ضغط الدّم بعيد المدى الذي يتبع عمليّة زراعة القلب.
المساهمة في خفض ضغط الدّم في الأشخاص المصابين بارتفاعه، ودعم عمل بعض أدوية ارتفاع ضغط الدّم، ولكنّه قد لا يُؤثّر في حالات ارتفاع ضغط الدّم غير المُسيطر عليه على الرّغم من تناول الأدوية.
المساهمة في الحفاظ على وظائف الكلى في الأشخاص المصابين باعتلال الكلى بالجلوبيولين المناعي A (بالإنجليزيّة: IgA nephropathy) عند تناوله لفترات طويلة وبجرعات عالية، كما أنّه فعّال في الأشخاص الذين تكون نسبة البروتين في البول لديهم عالية.
وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول الأحماض الدّهنية أوميغا-3 يُحسّن من مستوى الكالسيوم في الجسم ومن قوة العظام، على الرّغم من أنّ نتئاج الدّراسات لم تكن جميعها إيجابيّة،[٣] كما تقترح البحوث أنّ تناول زيت السّمك وحده أو مع الكالسيوم وزيت زهرة الرّبيع يساهم في خفض خسارة العظم وتحسين كتلته في عظم الفخذ والعمود الفقريّ في كبار السّن المصابين بهشاشة العظام.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يمنع الإصابة بمرض الذّهان الكامل (بالإنجليزيّة: Psychosis) في المراهقين والبالغين صغار السّن الذين لديهم أعراض بسيطة للمرض.
تحسين أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزيّة: Rheumatoid arthritis).
تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول زيت السّمك يمنع الإصابة بمرض الزهايمر، ولكن لم يُوجد له تأثير في الأشخاص المصابين بالمرض.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يٌحسّن من بعض أعراض الرّبو، ولكنّ تختلف نتئاج البحوث في هذا التّاثير.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يخفّض من فرط الحركة في الأطفال المُصابين بالتّوحد، في حين تقترح دراسات أُخرى عدم وجود هذا التّأثير.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يُخفّض من خطر الإصابة ببعض أنواع السّرطان، مثل سرطان الفم والبلعوم والمريء والقولون والثّدي والمبيض والبروستاتا، ولكن تعارضت بعض نتائج الدّراسات الأخرى.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول بعض أنواع كبسولات زيت السّمك لمدّة 12 شهر يُحسّن الذّاكرة في الأشخاص المصابين ببعض أنواع الخلل الإدراكي.
وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول بعض أنواع كبسولات زيت السّمك يخفّض من فرصة انتكاس مرضى كرون (بالإنجليزيّة: Crohn's disease) المتشافيين، في حين وجدت دراسات أخرى أنّه لا يمتلك هذا التّأثير.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يساهم في تحسين وظائف الرّئة في الأشخاص المصابين بالتّليّف الكيسي (بالإنجليزيّة: Cystic fibrosis)، ولكن يحتاج هذا التّأثير إلى المزيد من البحث العلميّ.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك مع أدوية الاكتئاب يحسّن من أعراض الاكتئاب.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يُخفّض من فرصة الإصابة بجفاف العينين في النّساء.
وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يُحسّن من الرّؤية الليليّة في الأطفال المصابين باضطراب عسر القراءة (بالإنجليزيّة: Dyslexia).
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يخفّض من مستوى الكوليسترول السّيء (بالإنجليزيّة: LDL) والدّهون الثلاثيّة، ويرفع من مستوى الكوليسترول الجيّد (بالإنجليزيّة: HDL)، في حين تتعارض مع ذلك نتائج دراسات أخرى.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول زيت السّمك يُحسّن من أعراض الانتفاخ والالتهاب في الأشخاص المصابين بالفشل الكلويّ.
تقترح بعض الدّراسات أن تناول زيت السّمك يوميّاً لمدّة 10 أسابيع يُقلّل من نوبات التشنّج في الأِخاص المصابين بالصّرع المقاوم للأدوية
تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول زيت السّمك يمنع من تطوّر حالة ما قبل السّكري إلى السّكري من النّوع الثاني.
وجدت بعض الأبحاث أنّ تناول زيت السّمك أثناء الحمل يُحسّن من النّمو والتطوّر الذهنيّ لدى الأطفال.
تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت السّمك يحسّن من خسارة الوزن ويُخفّض من مستوى سكّر الدّم في الأشخاص المصابين بزيادة الوزن وارتفاع ضغط الدّم.
تقترح بعض الدّراسات أنّ تناول كبسولات زيت السّمك يُحسّن من بعض الأعراض في الأطفال المصابين بالبيلة الفينيليّة الكيتونيّة (بالإنجليزيّة: Phenylketonuria).
تقترح بعض الدلائل العلميّة أنّ تناول زيت السّمك أثناء الحمل يُخفّض من احتماليّة الولادة المُبكّرة.
تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول زيت السّمك يُخفّف من حدّة الألم في الأشخاص المصابين بمرض فقر الدّم المنجلي (بالإنجليزيّة: Sickle cell disease).
وجدت بعض الدّراسات الأوليّة أنّ حبوب زيت السّمك تُحسّن من بعض أعراض مرض الذّئبة الحمراء (بالإنجليزيّة: Systemic lupus e
rythematosus).
ما هي الجرعة المناسبة من زيت السمك؟
تم استعمال العديد من جرعات زيت السمك في البحوث العلميّة بأمان بحسب الحالات التي تمّت دراستها، حيث اختلفت الجرعات بحسب الحالة، ولكن بشكل عام يجب أن لا يتمّ تناول جرعة تتجاوز 3 جم من زيت السّمك دون استشارة الطّبيب والحصول على موافقته.